خاطرة

مسكنك في القلب مابين الضلوع
وانتبي عيني لك صورة وبيت
وان عطش صدرك بسقيك الدموع
ارتوي دمعي تراني ما انتهيت
وانزرعت الشوق ولعنا شموع
والقمر يشهد علينا لو رضيت
وان هويت الصد معلن لارجوع
دوم سامحتك بقلبي ماحييت

حطني في رموش العين ولا في عل الهدب

ولا تعاتب قلب يصرخ من جروح

من هجرت العين ماشوف الكتاب

ولا اذوق النوم ولا ادري وين روح

انت لي ولا خيالي لي عذاب
اولغيري عشت اشرح لي وضوح
كيف باتاالم ورحي في سراب
كلما ونيت باسمك ما ابوح

عازف الصمت كتب:

إنها مايتبقى من لحظات الحياة السعيدة
هناك من يعتبرها إنما هي الم كبير لاختفاء تلك اللحظات
ومنهم من يعتبرها أمل لإعادتها
والأجمل هو أن تترك ذكرى طيبة عنك لدى كل من يعرفك

اشكر مرورك الكريم تحياتي لك

منير كتب:تلك النافذه الصغيرة التي مهما صغر حجمها
إلا أنها تفتح آفاقا واسعة في الحياة
النافذة التي من خلالها يدخل إليها نور التفاؤل
ليضئ لنا الدروب المعتمة التي قد تخلفها نوائب الدهر

الود مابين لصحاب مطلوب= طيبة وفاء وبعدها طيب خاطر
تحياتي لك