قصة النملة مع نبي الله سليمان وما نستفيد منها
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة النملة مع نبي الله سليمان وما نستفيد منها
في قصة عجيبة ومشهد أخّاذ ازدان بالعبر ، وطرّز بالفوائد ، حكى لنا القرآن الكريم قصة النملة مع نبي الله سليمان - عليه السلام - في سورة سميت (بالنمل) وما ذاك إلا لرفعة قدر هذا المخلوق وعظم شأنه .
يقول تعالى:
{ وَحُشِرَلِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ * حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لايَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ. فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا } ...الآية.
منظومة من القوانين البديعة وجمعٌ من الغرائب المدهشة وكمٌ من الفوائد العجيبة فاضت بها تلك القصة وإليك عشرة من القوانين الرائعة المستخلصة من تلك القصة:
1 - قانون (المصلحة العامة)
حيث إن النملة عممت خطابها للجميع وأخذت في الاعتبار مصلحة الجماعة ولم يقتصر على من حولها أو عشيرتها الأقربين ولايستبعد أن يكون ثمة خلافات بينها وبين الآخرين،ومع هذا فلم تخص بالتحذير المقربين منها ولم تشمل بخطابها من حولها من النمل، ولكنها تجاوزت ما هو أكثر من ذلك بنداء عام لجميع النمل (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ).
2 - قانون (الثقة بالنفس)
فلم تقلل من شانها ولم تحتقر ذاتها ولم تحدث نفسها أنها أقل من أن تنادي في النمل، بل انبرت للمهمة وقامت بتوجيه الخطاب للجميع ورأت أن عليها واجباً يجب أن تقوم به، فقامت به دون هيبة أو وجل.
3 - قانون (المسؤولية)
ما كان هذا التصرف الرائع لولا وجود درجة عالية من الإحساس بالمسؤولية التي استشعرتها تلك النملة ويظهر أن تلك النملة ليست ذات منصب وربما كانت في أدنى الهرم التنظيمي في مملكة النمل، ومع هذا تصرفت وكأنها المسؤول الأول عن قومها.
4 - (قانون المبادرة)
وتمثل هذا في نهوضها بالأمر والقيام بواجبها دون انتظار الآخرين أو حتىأخذ الإذن, فالوضع غاية في الحرج و لا يحتمل التأخير.
5 - قانون (الإنجاز)
فإذا كانت المبادرة هي التفاعل والتأهب والإقدام على فكرة أوالاستعداد لأداء مهمة، فإن الإنجاز هو الانتهاء بتلك المهمة إلى دائرةالعمل والتنفيذ والتمام وكلاهما (المبادرة والإنجاز) محورا النجاح وهو مافعلته النملة تماما،فبادرت وأنجزت.
6 - قانون (تقديم الحلول)
على الرغم من أن الأمر قد فاجأها غفلة وباغتها من حيث لا تحتسب فلم تكتفِ بالصياح والنواح بل أضافت إلى التحذير والتنبيه تقديم حل مناسب بذهن حاد و دقيق فهم فالوضع جدا حرج فأشارت بالحل المناسب دون تردد (ادْخُلُوامَسَاكِنَكُمْ).
7 - قانون (استشراف المستقبل)
حيث التركيز التام و القدرة على تحليل المواقف وقراءة الأحداث والتأمل في العواقب وقد أتى هذافي قولها (لا يَحْطِمَنَّكُمْ) فبقاؤكم في أماكنكم وعدم التحرك السريع يعني فناؤكم ،وبالمناسبة فقد حار العلماء في كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ).. فكيف يتحطم ذلك المخلوق الصغير وما يعلم منه أنه خلق من مادة لا تتحطم! حتى جاء أحد العلماء الاستراليين والذي أجرى بحوثاً طويلة على النمل،ليكتشف ما لا يتوقع! فقد وجد أن النمل يحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج ، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب.
8 - قانون (اليقظة)
فغفوة أو غفلة صغيرة من أحد أفراد المجتمع قد يترتب عليها هلاك كامل ودمار ماحق لكافة أفراد المجتمع، ولربما انتباهه تحمي المجتمع وتصدعنه شراً عظيماً, ومن ثم فإن من دواعي الإتقان والانضباطية أن يكون كل فردفي قيامه بالدور المنوط به على أعلى درجة من درجات اليقظة والانتباه،فهوإنما يقف على ثغر من الثغور،ولا يجب أن تؤتى الأمة من قبله.
9 - قانون (الاعتذار)
وفي هذا الموقف قدمت النملة درساً مجانياً لهؤلاء الذين يداهمون النوايا ويخترقون القلوب ويتهمون الضمائر وقد امتهنوا سوء الظن والقذف بالغيب وقد أتى هذا المعنى الجميل في قولها: {وَهُمْ لايَشْعُرُونَ}فقد أكملت ما جاء قبله لرفع التوهم وهو ما يسمى عند أهل البلاغة (الاحتراس) وذلك من نسبة الطغيان والظلم لنبي الله سليمان.
10 - قانون (الابتسامة)
ما أروع الابتسامة إذا أتت من القوي للضعيف ومنالكبير للصغير ومن الحاكم للمحكوم في وقت الكرب وساعة الأزمات ولحظاتالهول وكذلك كانت ابتسامة نبي الله سليمان للنملة ابتسامة تفيض عطفاً وحناناً ، وتترجم الإعجاب من جميل التصرف وتخفف من شدة الموقف ، وتعيد الأمن والسلام والسكينة داخل النفوس.
ومضة قلم
السفن العظيمة آمنة في مراسيها لكنها لم تخلق لذلك!
يقول تعالى:
{ وَحُشِرَلِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ * حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لايَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ. فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا } ...الآية.
منظومة من القوانين البديعة وجمعٌ من الغرائب المدهشة وكمٌ من الفوائد العجيبة فاضت بها تلك القصة وإليك عشرة من القوانين الرائعة المستخلصة من تلك القصة:
1 - قانون (المصلحة العامة)
حيث إن النملة عممت خطابها للجميع وأخذت في الاعتبار مصلحة الجماعة ولم يقتصر على من حولها أو عشيرتها الأقربين ولايستبعد أن يكون ثمة خلافات بينها وبين الآخرين،ومع هذا فلم تخص بالتحذير المقربين منها ولم تشمل بخطابها من حولها من النمل، ولكنها تجاوزت ما هو أكثر من ذلك بنداء عام لجميع النمل (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ).
2 - قانون (الثقة بالنفس)
فلم تقلل من شانها ولم تحتقر ذاتها ولم تحدث نفسها أنها أقل من أن تنادي في النمل، بل انبرت للمهمة وقامت بتوجيه الخطاب للجميع ورأت أن عليها واجباً يجب أن تقوم به، فقامت به دون هيبة أو وجل.
3 - قانون (المسؤولية)
ما كان هذا التصرف الرائع لولا وجود درجة عالية من الإحساس بالمسؤولية التي استشعرتها تلك النملة ويظهر أن تلك النملة ليست ذات منصب وربما كانت في أدنى الهرم التنظيمي في مملكة النمل، ومع هذا تصرفت وكأنها المسؤول الأول عن قومها.
4 - (قانون المبادرة)
وتمثل هذا في نهوضها بالأمر والقيام بواجبها دون انتظار الآخرين أو حتىأخذ الإذن, فالوضع غاية في الحرج و لا يحتمل التأخير.
5 - قانون (الإنجاز)
فإذا كانت المبادرة هي التفاعل والتأهب والإقدام على فكرة أوالاستعداد لأداء مهمة، فإن الإنجاز هو الانتهاء بتلك المهمة إلى دائرةالعمل والتنفيذ والتمام وكلاهما (المبادرة والإنجاز) محورا النجاح وهو مافعلته النملة تماما،فبادرت وأنجزت.
6 - قانون (تقديم الحلول)
على الرغم من أن الأمر قد فاجأها غفلة وباغتها من حيث لا تحتسب فلم تكتفِ بالصياح والنواح بل أضافت إلى التحذير والتنبيه تقديم حل مناسب بذهن حاد و دقيق فهم فالوضع جدا حرج فأشارت بالحل المناسب دون تردد (ادْخُلُوامَسَاكِنَكُمْ).
7 - قانون (استشراف المستقبل)
حيث التركيز التام و القدرة على تحليل المواقف وقراءة الأحداث والتأمل في العواقب وقد أتى هذافي قولها (لا يَحْطِمَنَّكُمْ) فبقاؤكم في أماكنكم وعدم التحرك السريع يعني فناؤكم ،وبالمناسبة فقد حار العلماء في كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ).. فكيف يتحطم ذلك المخلوق الصغير وما يعلم منه أنه خلق من مادة لا تتحطم! حتى جاء أحد العلماء الاستراليين والذي أجرى بحوثاً طويلة على النمل،ليكتشف ما لا يتوقع! فقد وجد أن النمل يحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج ، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب.
8 - قانون (اليقظة)
فغفوة أو غفلة صغيرة من أحد أفراد المجتمع قد يترتب عليها هلاك كامل ودمار ماحق لكافة أفراد المجتمع، ولربما انتباهه تحمي المجتمع وتصدعنه شراً عظيماً, ومن ثم فإن من دواعي الإتقان والانضباطية أن يكون كل فردفي قيامه بالدور المنوط به على أعلى درجة من درجات اليقظة والانتباه،فهوإنما يقف على ثغر من الثغور،ولا يجب أن تؤتى الأمة من قبله.
9 - قانون (الاعتذار)
وفي هذا الموقف قدمت النملة درساً مجانياً لهؤلاء الذين يداهمون النوايا ويخترقون القلوب ويتهمون الضمائر وقد امتهنوا سوء الظن والقذف بالغيب وقد أتى هذا المعنى الجميل في قولها: {وَهُمْ لايَشْعُرُونَ}فقد أكملت ما جاء قبله لرفع التوهم وهو ما يسمى عند أهل البلاغة (الاحتراس) وذلك من نسبة الطغيان والظلم لنبي الله سليمان.
10 - قانون (الابتسامة)
ما أروع الابتسامة إذا أتت من القوي للضعيف ومنالكبير للصغير ومن الحاكم للمحكوم في وقت الكرب وساعة الأزمات ولحظاتالهول وكذلك كانت ابتسامة نبي الله سليمان للنملة ابتسامة تفيض عطفاً وحناناً ، وتترجم الإعجاب من جميل التصرف وتخفف من شدة الموقف ، وتعيد الأمن والسلام والسكينة داخل النفوس.
ومضة قلم
السفن العظيمة آمنة في مراسيها لكنها لم تخلق لذلك!
رد: قصة النملة مع نبي الله سليمان وما نستفيد منها
اميرالمشاعر كتب:في قصة عجيبة ومشهد أخّاذ ازدان بالعبر ، وطرّز بالفوائد ، حكى لنا القرآن الكريم قصة النملة مع نبي الله سليمان - عليه السلام - في سورة سميت (بالنمل) وما ذاك إلا لرفعة قدر هذا المخلوق وعظم شأنه .
يقول تعالى:
{ وَحُشِرَلِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ * حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لايَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ. فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا } ...الآية.
منظومة من القوانين البديعة وجمعٌ من الغرائب المدهشة وكمٌ من الفوائد العجيبة فاضت بها تلك القصة وإليك عشرة من القوانين الرائعة المستخلصة من تلك القصة:
1 - قانون (المصلحة العامة)
حيث إن النملة عممت خطابها للجميع وأخذت في الاعتبار مصلحة الجماعة ولم يقتصر على من حولها أو عشيرتها الأقربين ولايستبعد أن يكون ثمة خلافات بينها وبين الآخرين،ومع هذا فلم تخص بالتحذير المقربين منها ولم تشمل بخطابها من حولها من النمل، ولكنها تجاوزت ما هو أكثر من ذلك بنداء عام لجميع النمل (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ).
2 - قانون (الثقة بالنفس)
فلم تقلل من شانها ولم تحتقر ذاتها ولم تحدث نفسها أنها أقل من أن تنادي في النمل، بل انبرت للمهمة وقامت بتوجيه الخطاب للجميع ورأت أن عليها واجباً يجب أن تقوم به، فقامت به دون هيبة أو وجل.
3 - قانون (المسؤولية)
ما كان هذا التصرف الرائع لولا وجود درجة عالية من الإحساس بالمسؤولية التي استشعرتها تلك النملة ويظهر أن تلك النملة ليست ذات منصب وربما كانت في أدنى الهرم التنظيمي في مملكة النمل، ومع هذا تصرفت وكأنها المسؤول الأول عن قومها.
4 - (قانون المبادرة)
وتمثل هذا في نهوضها بالأمر والقيام بواجبها دون انتظار الآخرين أو حتىأخذ الإذن, فالوضع غاية في الحرج و لا يحتمل التأخير.
5 - قانون (الإنجاز)
فإذا كانت المبادرة هي التفاعل والتأهب والإقدام على فكرة أوالاستعداد لأداء مهمة، فإن الإنجاز هو الانتهاء بتلك المهمة إلى دائرةالعمل والتنفيذ والتمام وكلاهما (المبادرة والإنجاز) محورا النجاح وهو مافعلته النملة تماما،فبادرت وأنجزت.
6 - قانون (تقديم الحلول)
على الرغم من أن الأمر قد فاجأها غفلة وباغتها من حيث لا تحتسب فلم تكتفِ بالصياح والنواح بل أضافت إلى التحذير والتنبيه تقديم حل مناسب بذهن حاد و دقيق فهم فالوضع جدا حرج فأشارت بالحل المناسب دون تردد (ادْخُلُوامَسَاكِنَكُمْ).
7 - قانون (استشراف المستقبل)
حيث التركيز التام و القدرة على تحليل المواقف وقراءة الأحداث والتأمل في العواقب وقد أتى هذافي قولها (لا يَحْطِمَنَّكُمْ) فبقاؤكم في أماكنكم وعدم التحرك السريع يعني فناؤكم ،وبالمناسبة فقد حار العلماء في كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ).. فكيف يتحطم ذلك المخلوق الصغير وما يعلم منه أنه خلق من مادة لا تتحطم! حتى جاء أحد العلماء الاستراليين والذي أجرى بحوثاً طويلة على النمل،ليكتشف ما لا يتوقع! فقد وجد أن النمل يحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج ، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب.
8 - قانون (اليقظة)
فغفوة أو غفلة صغيرة من أحد أفراد المجتمع قد يترتب عليها هلاك كامل ودمار ماحق لكافة أفراد المجتمع، ولربما انتباهه تحمي المجتمع وتصدعنه شراً عظيماً, ومن ثم فإن من دواعي الإتقان والانضباطية أن يكون كل فردفي قيامه بالدور المنوط به على أعلى درجة من درجات اليقظة والانتباه،فهوإنما يقف على ثغر من الثغور،ولا يجب أن تؤتى الأمة من قبله.
9 - قانون (الاعتذار)
وفي هذا الموقف قدمت النملة درساً مجانياً لهؤلاء الذين يداهمون النوايا ويخترقون القلوب ويتهمون الضمائر وقد امتهنوا سوء الظن والقذف بالغيب وقد أتى هذا المعنى الجميل في قولها: {وَهُمْ لايَشْعُرُونَ}فقد أكملت ما جاء قبله لرفع التوهم وهو ما يسمى عند أهل البلاغة (الاحتراس) وذلك من نسبة الطغيان والظلم لنبي الله سليمان.
10 - قانون (الابتسامة)
ما أروع الابتسامة إذا أتت من القوي للضعيف ومنالكبير للصغير ومن الحاكم للمحكوم في وقت الكرب وساعة الأزمات ولحظاتالهول وكذلك كانت ابتسامة نبي الله سليمان للنملة ابتسامة تفيض عطفاً وحناناً ، وتترجم الإعجاب من جميل التصرف وتخفف من شدة الموقف ، وتعيد الأمن والسلام والسكينة داخل النفوس.
ومضة قلم
السفن العظيمة آمنة في مراسيها لكنها لم تخلق لذلك!
تحياتب لك امير المشاعر
حسين ناصر بادهري- عضو جديد
- تاريخ التسجيل : 09/03/2011
العمر : 54
غير
رد: قصة النملة مع نبي الله سليمان وما نستفيد منها
شكرا لك امير على الموضوع المتميز
فريال الامل- المشرف العام
- تاريخ التسجيل : 03/01/2010
العمر : 35
المطالعة والكتابة
مواضيع مماثلة
» قال تعالى {ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين صدق الله العظيم
» قصة نبي الله أيوب
» معنى الجبّار .... اسم الله
» قصة سيدنا سليمان مع الدوده العمياء
» قصة النبي سليمان والرجل "مع ملك الموت "
» قصة نبي الله أيوب
» معنى الجبّار .... اسم الله
» قصة سيدنا سليمان مع الدوده العمياء
» قصة النبي سليمان والرجل "مع ملك الموت "
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى